
وكالات : النورس نيوز
شاب سنغالي يدعى عبدو كان يعيش في المغرب وحاول عدة مرات الهجرة لأسبانيا بطريقة غير شرعية، وفي عام 2021 حاول السباحة من المغرب لأسبانيا وعلى الشاطئ كانت الشرطة تنتظره ليرتمي عبدو في أحضان متطوعة ويبكي من الإنهاك والحزن على أخيه الذي توفى أثناء السباحة بجانبه ،انتشرت صورته مع المتطوعة في كل أنحاء العالم لتكون عنوان للإنسانية.
تم إعادة عبدو للمغرب حينها وفي عام 2024 حاول الهجرة مرة أخرى ونجح بالفعل وعمل كعامل بناء وبعد شهور قليلة توفى عبدو كان يبحث عن حياة أفضل لكنه لم يبقى في هذا العالم لفترة أطول لينعم بها.











