الخرطوم: النورس نيوز
دعا المفكر الإسلامي البروفيسور حسن مكي، شباب الإسلاميين لإجراء مراجعات بدلاً من البكاء والحسرة.
وأكد أن الحركة الإسلامية مرت بظروف منذ قوى الحرية والتغيير الأولى في عهد النميري وكانت تحتسب، والآن بدأت تصحو وتتوحد وظهر ذلك في الافطارات الرمضانية التي دعا لها الشباب.
وقال مكي وفقا لصحيفة السوداني الصادرة اليوم الأحد ان المطلوب من الأمين العام للحركة المكلف أن يكون واعياً ومنفتحاً وإن يضم كفه لبقية الأعضاء.