منوعات

الموسيقار الموصلي والعازف محمد ضرار.. حرب التصريحات

الخرطوم – رندة بخاري
حرب سوحها منصات التواصل الاجتماعي بين الموسيقار يوسف الموصلي وعازف الكمان محمد ضرار والصحفي ايمن كمون ورحي تلك الحرب سببها برنامج المايسترو الذي يبث موسمه الثاني عبر قناة الشروق اذ كان الاول عبر قناة سودانية 24 وحقق الكثير من النجاحات غير ان الخلافات عصفت به وغاب الموسم الماضي ليعود هذا العام وبذات اطراف الخلاف

عكر صفوه الخلاف
الموسم الاول من برنامج المايسترو حقق نجاح كبير وبشهادة كبار الفنانين اذ ان فكرته جاءت مغايرة عما هو متعارف عليه في البرامج الغنائي ولكن ذلك النجاح عكر صفوه الخلاف الذي نشب بين الموسيقار يوسف الموصلي وعازف الكمان محمد ضرار وكان الخلاف حول الحقوق المادية وتلكم الخلافات قادت الي يغيب المايسترو عن الخارطة البرامجية الرمضانية لعامين وعاد هذا العام ولكن عبر قناة الشروق

مقارنة غير عادلة
رسائل عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بين الموسيقار يوسف الموصلي وعازف الكمان محمد ضرار الذي نشر عبر حسابه الخاص بفيس بوك فديو خاص بالموسم الاول لبرنامج المايسترو واخر لموسم هذا العام في محاولة لعقد مقارنة بين الموسمين
التعليقات على منشور ضرار بعضا منها ساخر غير ان ابرزها تعليق الدكتورة سلمي سيد مقدمة البرامج المعروفة وقالت في حديثها المقارنة بين (الفد يوهات) غير عادلة ومضت بالقول.. فيديو تحت الهوا لم يخضع لكل او غالبية مطلوبات المرور للشاشة بل هو من الاساس ليس ماده تسجيليه للبث ..بينما المايسترو في نسخته الذهبية والمرفق منها فيديو هو ماده فيلميه ممنتجة ومصححه ومضاءه ومسجله وفق المطلوبات ومرت الى البث ..وهذا لا علاقه له بالمفاضلة بين النسختين من البرنامج بشكل عام
جاء رد العازف محمد ضرار على سلمي قائلا :
الفيديو اصلاً ليس للمقارنة وإنما اندهاش لما يحدث لمن يفترض بهم قيادة دفه التغيير ومحاربه الغناء (المبتذل).

قد اصابهم الوجع
الموسيقار يوسف الموصلي قال لنا حول هذا الخلاف : على ما يبدوا ان هناك من لا يعجبه ما اقدمه بالرغم من ان محمد ضرار قال في الموسم الفائت للمايستروا انه لا علاقة له بالتوزيع الموسيقي وتعلمه من عدد من الموسيقيين من بينهم شخصي الضعيف ومضي بالقول يبدو أن الوجع قد أصابهم بظهور فرقة شبابية جديدة نابغه مع العجوز يوسف الموصلي وظهرت معه شجرة لبلاب أخرى متسلقة اسمها كمون تدعي ان فكرته قد سرقت بضم السين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *