بعد ساعات من الحادثة.. التوم هجو اسمََا لحذاء يغزو الأسواق

الخرطوم :رندة بخاري

 

بعض المواقف التي تحدث نجدها لا تمر مرور الكرام اذ سريعا ما يتم التوثيق لها عبر رواد منصات التواصل الاجتماعي وعلى سبيل المثال الموقف الذي تعرض له السياسي التوم هجو اليوم بمنبر سونا تم تداول صورة حذاء قيل انه سيكون موضة العيد لهذا العام واسمه التوم هجو في اشارة إلى موقف الضرب الذي تعرض له من قبل الصحفية صفاء الفحل

 

دموع غندور وحذاء هجو

حادثة اليوم بمنبر سونا جعلت الذاكرة تستدعي مواقف مشابهة افضت إلى ظهور ملبوسات اطلق عليها اسماء بعض الساسة وعلى سبيل المثال عندما بكي عضو حزب المؤتمر الوطني ووزير الخارجية في ابان النظام البائد ابراهيم غندور الذي ذرف الدموع عندما كان البشير في إحدى رحلاته الخارجية ووقتها كان مطلوب خارجيا وعند وصوله للسودان بسلام بكى وفي اليوم الثاني نزل ثوب نسائي لونه اسود مرصع بخرز ابيض واطلقوا عليه التجار ( دموع غندور ).

الدعم السريع

من بين المسميات التي انتشرت مؤخرا وهذه المرة في مجال الاثاث اذ اطلق بعض من اصحاب المعارض على طقم جلوس اسم (الدعم السريع ) والاسم ذاته تم اطلاقه من قبل الفتيات على كريم تفتيح نسبة لمفعوله السريع في القيام (بالفسخ ) وعلى حد قولهن هو ايضا يقوم مقام الجاهزية والسرعة والحسم في تفتيح اللون

ورقة حمدوك

حتى وزير الوزراء السابق محمد عبد الله حمدوك له نصيب من هذه التسميات اذ ان ورقة الخمسمائة جنيه النقدية يطلق عليها تجار السوق اسم حمدوك والجدير بذكره ان هذه المسميات نجدها تختفي وتعود وفقا لمواقف مشابهة لما حدث اليوم على سبيل المثال

Exit mobile version