الأخبارالأخبار الرئيسية

وزارة التربية تُوضّح حقيقة إقالة مدير المناهج

السودان

الخرطوم : النورس نيوز

نفى مصدر مسؤول بوزارة التربية والتعليم الإتحادية لـ(النورس نيوز) إستقالة او إقالة مدير المركز القومي للمناهج د. عمر القراي.

وقال المصدر إن قيادة وزارة التربية والتعليم متمسكة بمدير المناهج مستبعدًا إقالته.مؤكدًا على أن هنالك جهات رسمية تقدمت بمطالبات رسمية لإقالة مدير المناهج، كاشفًا عن ان أبرز الجهات التي تقود الحملات لإسقاط القراي، هم حزب الأمة القومي وفلول النظام النظام البائد

‫52 تعليقات

    1. الفهم الخاطىء للدين دي مشكلة غالبية اهل السودان .جميل ان تكون حافظ ومجود للقرآن ولكن الأجمل ان تحمل فى قلبك آية تنعكس على سلوكك وعلى تعاملك مع الأخرين . الدين ليس طقوس ومظهر ..الدين المعاملة .الدين ان تسموا بروحك وتحكم بالعدل ولو على نفسك واهل بيتك ولا تفرق .

      1. الغريب في ردك تظهر عليك علامات المرض النفسي اقصائي ومفردتك نظام بائد اولا حقو نحترم هذه الكلمة لانها طريق سوف يمر به كل من يحمل مرض الكراهية والاقصاء وكل الحضارات التي حكمت الدنيا سادت ثم بادت اذا الامر طبيعي في تسمية النظام البائد ماعيب ولاحرج ولكن الشقي يشوف في نفسو والبخيت يشوف في اخو انها ايام وسنين سوف تمضي وتصبح علي لسان الاجيال وصفحات التأريخ نظام بائد هذه الكلمة سفينه يركبها كل من يريد السلطة وسوف يلبس جلباب الماضي البائد مثل قوم عاد وارم ذات العماد وبني امية استعملوا نفس اسلوب الاقصاء والكراهية تسعون عاما حتي دارت عليم الدوائر وقال شاعرهم (اني اري تحت الرماد وميض نار واخشي ان يكون لها ضرام واقول ليت شعري اايقاظ امية ام نيام) حتي تحول نظام الحكم الي بني العباس فلا تفرح ان لم تعدل ولاتكره كل الناس حتي ولو كيزان السودان للسودانيين من اخطاء يحاسب ولا يحاسب بخطاء افراد كل الناس اذا فاين شعارات الثورة العدالة والسلام وحقوق الانسان ام هي مقصورة علي مجموعه دون الاخرين نسأل الله العافية لكل مريض بداء الاقصاء والكراهية وان ينعم السودان بالامن والتنمية

  1. حسبي الله ونعم الوكيل
    إنا لله وإنا إليه راجعون
    اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها
    :- معقول
    إن قيادة وزارة التربية والتعليم متمسكة بمدير المناهج مستبعدًا إقالته.مؤكدًا على أن هنالك جهات رسمية تقدمت بمطالبات رسمية لإقالة مدير المناهج، كاشفًا عن ان أبرز الجهات التي تقود الحملات لإسقاط القراي، هم حزب الأمة القومي وفلول النظام النظام البائد ..

    يعني كل ما يحصل من فساد عقدي او اخلاقي من الحكومة يكون المنكر لها هم حزب الامة وبعض فلول النظام البائد فقط يعني مافي مسلمين غيرهم ولا تعبير مسموع ولا مقروء من غير هؤلاء
    !!!!!!؟؟؟؟؟؟؟

    1. لا حول ولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
      والله كتر خير حزب الامة والكيزان
      البدافعو عن الدين نيابة عن باقي الشعب
      الي متي السكوت عن الحق ي اهل السودان
      بنص الدين القرأي كاااااافر وملحد ومرتد
      اللهم عجل باجله وارنا فيه عجائب قدرتك
      اللهم امته علي ضلاله واحشره في جنهم مع محمود محمد طه سيد فكره

      1. حسبي الله ونعم الوكيل… لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. اللهم احفظ أبناءنا ووحد كلمتهم وانصرهم على الملحد القراي ومن تبعهم.

      1. المناهج في ايدٍ أمينة و د. القراي، وهو أكبر المؤهلين علما وأخلاقا لهذا المنصب وإن جعجعت كل حناجر النظام البائد! ثورة المناهج والتعليم يحمل رايتها د. القراي بالتوفيق إن شاء الله.

  2. ماهي مبررات قيادة وزارة التربية والتعليم في إصرارها على بقاء د. القرآي؟؟؟!! هل لأن أبرز المطالبين بالإقالة هم حزب الأمة وفلول النظام البائد؟؟!!!! ومن هم فلول النظام البائد الذين تضع لهم قيادة وزارة التربية والتعليم إعتبارا وقيمة لهذه الدرجة؟؟!!! ثم إود أن أوجه سؤالا:ألم تكن لوزارة التربية والتعليم إدارة للمتابعة والتقييم والتقويم؟؟؟؟!!! لتتابع سلبيات إدارة المناهج وأداء عامليها، وردود أفعال أدأء د. القرآي وإدارته وسلوكياته؟؟؟!!!
    إن كان حقا أدأءه متميزا ويصب في المصلحة العامة دون سلب لحقوق العامة ومنهجيتهم في الحياة، أرجو أن تمنع وزارة التربية والتعليم د. القرآي من الظهور في الأجهزة الإعلامية المسموعة والمقروءة والأسافير، خاصة وأن تصريحاته مستفزة جدا للرأي العام. ورغم أنني لا أنتمي لأي حزب منذ نعومة أظفاري حتي اليوم، إلا أنني إستمعت لبعض تصريحات وتعليقات د. القرآي لكنها لم تعجبني وماقبلتها لأنها مستفزة، خاصة في بلد كالسودان يدين ٩٥ ٪في المئة من سكانها بالإسلام، لذا فمن باب قفل باب النقد لمدير المناهج ولو كان مصيبا ينبغي عليه أن يعمل في صمت دون ضوضاء أو أضواء، فمن مميزات وخصائص إدارة المناهج العمل في صمت مطبق.

    1. بكل احترام.. اختلف معك
      في ظل غياب التغطية الصحفية النزيهة، وبناء على متطلبات الشفافية في عهد ثورة الحرية والسلام والعدالة، أشيد بمجهود د. القراي في تنوير العامة بما يحدث بشأن المنهج، وياريت يعمل مؤتمر صحفي كل فترة لكي نسمع منه مباشرة وليس من أفواه جهات غرضها التضليل وتعمل ضد مصلحة الوطن والثورة

    1. موقف الوزارة المؤتمنة على تربية وتعليم (مستقبل السودان) يستحق ان اعلق عليه بانه من عجائب ما لاقيت في زمني ..
      حقيقة أنا شخصيا بدأت اشك في مؤهلات القراي، إلا اذا كانت مفصلة وفق ما تريده الدول التي تعلم فيها .. هنا فقط قد أجد تفسيرا لتصريحاته البعيدة عن الدين قبل ان تكون مستفزة (ابحثوا عنها في الست ستجدونها بالصوت والصورة) .
      ولكن لا عجب في الدور الخبيث الذي يلعبه الثلاثي (القراي، ووزيرا العدل والاوقاف)، فهذا امر مفضوح للجميع ولا يستغرب من حكومة يقودها ربيب الغرب حمدوك، ولا يستغرب من حكومة استبعدت البسملة من الوثيقة الدستورية، وغيبت الإشارة إلى الإسلام كمصدر رئسي للتشريع في بلد يدين نحو 96% من سكانه بالإسلام، والعربية لغة رئيسة لوطن عربي

  3. حسبي الله ونعم الوكيل
    وبما انه هذا قرار ورأي وزارة التربية والتعليم من هنا اناشد جميع الطلاب والمعلمين الشرفاء بالاضراب العام حتي تتم اقالة كامل الوزارة المفسدة

  4. يجب اقالة هذا الطاقم القيادي فورا وليس فقط القراي، هذه عصابة ضد الدين وضد الوطن

  5. يجب اقالة القراى ضرورى واى وزير علمانى نحن دوله اسلاميه لن سمح بهؤلاء يسئو لرب العزة كيف يتجراء ويسئ لربنا سبحانه وتعالى .

  6. الرجل خبيث واحمد ابراهيم التوم وزير التربيه والتعليم أخبث منه لان الاخير يتبع للحزب الشيوعي لكن بإذن الله أن القرآي سوف يكون بداية السقوط الندوي للحكومة الشيوعيين والجمهوريين

  7. الشيوعيون يستميتون في التمسك بالملحد القراي عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.

  8. الناي دائما متسرعون
    ماذا فعل القراي
    كل النقاش الدائر اليوم حول صوره في غلاف كتاب تاريخ والذي رسمها مايكل انجلو وكلنا قرأنا سيرته مع ديفانشي وبيكاسو وكان آنذاك الانقاذيين حكانا ولم نسمع نقدا او نري ضجيجا كهذا
    اما حذف بعض سور القرآن من الفصول الصغري فهذا من مصلحة الطالب لانها كثيره عليه فعلا وكلنا يوما ما انتقدناها
    فإني اري الصبر علي المنهج الجديد ودراسته بروىة والنظر الي ما فيه الفايده القصوي

    1. ارجو مراجعة الفكرة الاساسية للفكر الجمهورى .. اقرا (الرسالة الاولى )و ( الرسالة الثانية) هذا الرجل يحاول ادخال افكاره الجمهورية بالقطاعى ،لن تفهم ذلك حتى تقرا الكتب اعلاه ، وعلاقتهم بالصلاة؟

    2. اولا القراي تخصصه زراعة الوداهو المناهج شنو خلي يشوف ليهو طورية ولانصيبة زمان اما الديك تور اة بتاعته اتمنى مراجعتها لان أحدهم قال لي الزول ده جاتو شغلانة في الخليج الإمارات ولا سلطنة عمان ماعارف وبسرعة ظهرت شهادة الدكتوراه سبحاااان ربي اشتراها رسلوها ليهو دعموه بيها الله اعلم

  9. كيزان بيدافعوا عن الدين ههههههههه عجب…ديل ما الكان بيقولوا شافوا الرسول صلى الله عليه وسلم وعمر البشير وعلي عثمان محمد طه ماشين في الغابة وتظلهم سحابة فوق رأسهم…

  10. إذا أصرت وزارة التربيه والتعليم على القراي وذهبت إلى تطبيق المنهج فليس أمامنا الا خياران أن يرفض الاساتذه التدريس حتى لا يشاركوا في هذه الجريمة النكراء. والحل الآخر هو أن نمنع الأبناء من الذهاب للمدارس فأفضل لنا تعطيل الدراسه بالنسبه لهم من أن نفقدهم بأن نتركهم لمنهج القراي. لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا.

  11. *نظرا لاهمية المقال و الجدل* *حول المناهج*
    *مقال قديم متجدد يسلط الضوء* *على ماساة التعليم في* *ظل الحكم الاخواني*

    بقلم : *بابكر فيصل بابكر*

    لا يختلف اثنان ولا تنتطح عنزان في أن النظام التعليمي يمثل رأس قاطرة انتقال المجتمعات من حالة الجمود والتخلف الاقتصادي والاجتماعي إلى آفاق المعاصرة والتنمية، وهو الأمر الذي أثبتته التجربة في العديد من دول العالم الثالث التي استطاعت تجاوز خانة التخلف وانتقلت إلى مربع الدول الحديثة والمتقدمة.

    في هذا الخصوص كانت الجبهة القومية الإسلامية (الفرع السوداني لحركة الإخوان المسلمين) التي سيطرت على الحكم منذ عام 1989 عبر الانقلاب العسكري، قد طرحت نفسها كحركة بعث وتجديد تسعى لإحداث النهضة الحضارية ليس فقط على نطاق السودان ولكن في جميع أنحاء العالم الإسلامي.

    وإذا كان التعليم هو رأس الرمح في عملية التنمية الشاملة، فإنه قد ثبت وبما لا يدع مجالا للشك (بلغة القانونيين) الفشل الذريع لمشروع الحكم الإسلاموي في السودان بعد مرور ثلاثة عقود من السيطرة الكاملة والمنفردة على مقاليد الدولة والحكم.

    لا يوجد علاج للمشاكل الكثيرة المرتبطة بقضية التعليم إلا عبر تغيير جذري يطال نهج التحكم وعقلية السيطرة الأيديولوجية
    ​​منذ الوهلة الأولى شرع النظام الإسلاموي في تغيير المناهج الدراسية بلا أساس علمي أو أهداف واضحة ووفقا لمنظور أيديولوجي مغلق وجامد وأحادي ينبني على الحفظ والتلقين والاجترار ولا يشجع على النقد والإبداع والابتكار. وقد وقع هذا التغيير ضمن خطة سياسية لا تضع التعليم في مقدمة أولوياتها حيث لم تتجاوز النسبة المالية المخصصة له أكثر من ثلاثة في المئة في جميع الميزانيات السنوية طوال 29 عاما هي فترة الحكم الإسلاموي.

    وسرعان ما تبين الحصاد البائس لتلك السياسة. تضاعف الفاقد التربوي عشرات المرات إذ يوجد في السودان اليوم حوالي ثلاثة مليون طفل خارج نطاق التعليم بحسب أرقام منظمة “اليونسيف”. وارتفعت نسبة الأمية في البلاد من 37 في المئة إلى 57 في المئة وفقا لإحصاءات المجلس القومي لمحو الأمية. وتراجع مستوى التعليم الجامعي تراجعا مخيفا بسبب الفصل التعسفي الذي طال مئات الأساتذة وهجرة الآلاف منهم لتدني الأجور وعدم توفر البيئة الصالحة للبحث.

    اقرأ للكاتب أيضا: مفارقات بعض الجاليات المسلمة في دول الغرب

    وقد تم إقصاء أصحاب الخبرات من رجال التربية والتعليم غير الموالين للتوجهات الإسلاموية في إطار سياسة “التمكين” البغيضة. وكذلك تمت شيطنة المناهج السابقة عبر توظيف خدعة “أسلمة العلوم” التي تناقض المفهوم الصحيح لعالمية العلوم. وعانى المعلم من ضعف المقابل المادي ومن التراجع في مجالات التأهيل والتدريب، وقد حدث كل هذا في ظل توجه رسالي عرف باسم “المشروع الحضاري” يتوهم أصحابه امتلاك الصواب الكامل.

    غير أن عدة أمور وقعت الأسبوع الماضي أوضحت الحال المأزوم الذي يعيشه النظام التعليمي في ظل الحكم الإسلاموي. وكان أول هذه الأمور هو الخبر الصادم الذي أوردته الصحف وكشفت فيه وزارة التربية والتعليم عن رسوب أكثر من 70 في المئة من المعلمين الذين جلسوا لامتحان رخصة مزاولة المهنة، وقالت إن “8460 معلما من جملة الممتحنين البالغ عددهم 11 ألفا” قد رسبوا في الامتحان!

    الأرقام أعلاه تعكس بوضوح حجم الكارثة التي حلت بالتعليم بعد ثلاثة عقود من حكم الإسلامويين، فإذا كان هذا هو حال المعلم الذي يمثل الركيزة الأساسية في العملية التعليمية، فكيف نتوقع أن تكون مخرجات تلك العملية؟

    أما الأمر الثاني فقد تمثل في الأسئلة الغريبة التي وردت في امتحان مادة “التربية الإسلامية” لطلاب الشهادة الثانوية، والتي كان من بينها السؤال التالي: ما هو حكم من جامع (زنى) امرأة يظن أنها زوجته؟ هل يرجم أم يجلد أم يترك؟

    السؤال أعلاه يعكس مدى الغباء والبلادة الذهنية لدى الذين قاموا بوضعه في الامتحان إذ أنه يستحيل على الإنسان العاقل أن يستوعب كيف يمكن لشخص ممارسة العملية الجنسية مع امرأة وهو لا يدري إن كانت هي زوجته أم لا؟

    ومن ناحية أخرى، فإن هذا النوع من الأسئلة يهدف إلى ترسيخ العقوبات الجسدية (الرجم والجلد) التي تقع في صميم التوجهات الفكرية للتيارات الإسلاموية، وهي توجهات تخالف الكثير من الاجتهادات المعاصرة، ولتأكيد هذا الهدف يطرح على الطالب سؤال آخر: رجل طلق امرأة ثم زنا بها، هل حكمه الرجم، أم الجلد، أم لا حد عليه؟

    تم إقصاء أصحاب الخبرات من رجال التربية والتعليم غير الموالين للتوجهات الإسلاموية في إطار سياسة “التمكين” البغيضة
    ​​وتتأكد الطبيعة الأيديولوجية للأسئلة من خلال السؤال التالي: متى لا يجوز للرجل النظر إلى وجه المرأة؟ وكما هو معروف فإن أحوال العصر قد تجاوزت موضوع النظر لوجه المرأة، حيث باتت الأخيرة تتواجد بقوة في الفضاء العام الذي يوجب الاختلاط بينها وبين الرجل بصورة مستمرة، وبالتالي فإن مثل هذا السؤال لا يصلح في هذا الزمان.

    أما الأمر الثالث المحزن والذي لم يلتفت إليه كثير من المحللين فهو حدوث حالات إنجاب وسط الطالبات من ضحايا زواج القاصرات اللائي جلسن لأداء الامتحانات الشهادة الثانوية، حيث أوردت وسائل الإعلام الخبر كالتالي: “شهد اليوم الأول لامتحان الشهادة السودانية 6 حالات ولادة لطالبات ممتحنات، بكل من ولايات غرب دارفور، الجزيرة، والنيل الأبيض”.

    اقرأ للكاتب أيضا: في نقد مفهوم البيعة عند الإخوان المسلمين (4)

    من المؤكد أن قضية زواج القاصرات لم تبدأ مع وصول الإسلامويين للحكم فقد ظلت موجودة منذ فترات سابقة، ولكن من المؤكد أيضا أن النظام الإسلامي قد فاقم من انتشارها بصورة كبيرة، إذ ظل الشيوخ والوعاظ المنتمون لتيار الإسلام السياسي على الدوام يناهضون الدعوات لرفع سن الزواج، ويستشهدون بالعديد من الأحاديث النبوية ومن بينها حديث السيدة عائشة الذي أورده البخاري وفيه تقول: “تزوجني النبي صلي الله عليه وسلم وأنا بنت ست سنين، فقدمنا المدينة.. فأسلمتني إليه وأنا يومئذ بنت تسع سنين”.

    لا يوجد علاج للمشاكل الكثيرة المرتبطة بقضية التعليم إلا عبر تغيير جذري يطال نهج التحكم وعقلية السيطرة الأيديولوجية، وعبر إشراك كافة السودانيين من أهل الدراية والمعرفة في المراجعة الشاملة لأوضاع التعليم وفي التخطيط للعملية التعليمية.

    لا مناص كذلك من تحديد فلسفة وبرامج وأهداف العملية التعليمية بوضوح ومن خلال الإجابة على السؤال: هل نريد تكوين صناع التقدم والابتكار والإبداع أم نهدف لتخريج محاربين وشيوخ دين ووعاظ؟ يقودنا الخيار الأول لتضمين قيم التعددية وكونية العلم والمعرفة واحترام الاختلاف والإعلاء من قيمة حقوق الإنسان في مناهج التعليم، أما الخيار الثاني فلن يؤدي إلا للمزيد من الأجيال المعزولة عن العالم وعن حركة تطور العلم.

    ــــــــــــــــــــــ

  12. الفهم الخاطىء للدين دي مشكلة غالبية اهل السودان .جميل ان تكون حافظ ومجود للقرآن ولكن الأجمل ان تحمل فى قلبك آية تنعكس على سلوكك وعلى تعاملك مع الأخرين . الدين ليس طقوس ومظهر ..الدين المعاملة .الدين ان تسموا بروحك وتحكم بالعدل ولو على نفسك واهل بيتك ولا تفرق .

  13. كرههم للنظام البائد أعمى أبصارهم وصارو لايفكرون إلا بالإنتقام ودرء التهم وصار كل من وقف ويدافع عن الدين يصبح كوز ونظام بائد هل مقصور على الكيزان فقط أصحو يا عالم أصحو والله الذي لا إله غيره إن لم ندافع عن ديننا ومنهجنا الإسلامي سنعيش معيشة ضنكا ولن ولا ننعم بالرقي والتقدم

  14. نحن لا نزال في إنتظار قرار من مجلس الوزراء أو السيادي بإقالة هذا الزنديق المرتد القراي ونحن أيضا على يقين بأن هناك من الشيوعيين واليساريين وشذاذ الآفاق لن يصدروا قرار الإقالة وهذا مدعاة لفتنة أكبر وسيكون مصير الفترة الانتقالية مرهون بعدم الاستقرار طالما هذا الزنديق القراي في منصبه
    حسبي الله ونعم الوكيل

  15. هذآ الزنديق الملحد جاء للسودان لبث سمومه والتى رضعها من شيخه الهالك . تصوروا القراى يرفض منصب وزير ويختار منصب مدير ادارة فقط ( المناهج ) الا يعنى لكم ذلك شىء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  16. هذه الأزمة كشفت إلى حد بعيد أن الدين في السودان مجرد قشور عند الكثيرين. و إن التدين و حب الدين الذي نتشدق به مجرد أوهام. وإلا فإن التوحيد الذي يقدح فيه هذا المرتد من منطلق عقائدي ما كان ليجروء عليه-أي التوحيد- لو كان فينا حقا.
    و كثرة النقاش و الجدال في هذا الأمر دليل بين على رقة ديننا و هشاشة عقيدتنا إلا من رحم الله. و الأمر واضح وضوح الشمس و لا ينتطح في ذلك عنزان !
    الامر ليس مجرد صورة نحكم من خلالها على عقيدة الرجل. فمن خبِر أقواله و آراءه الكثيرة و المنتشرة على الشبكة لخلِص إلى أن الرجل فاسد العقيدة مرتد قولاً واحدا!
    ومن عجائب الزمان أن يؤتى بمثل هذا الدعي ليضع مناهج المسلمين في السودان و يمنع الأخذ بالقرآن في رياض الأطفال و يمحو ما شاء من الآيات و يقلل من شأن الإسلام و المسلمين في صدر الإسلام. و ما ذاك إلا بداية لمسخ الدين في نفوس الناس لو سكت الناس عنها فاللهم سلم سلم.
    اللهم عليك به و من شايعه فإنهم لا يعجزونك

  17. نرفض بشدة وجود اي منهج تربوي يرسخ مفهوم السخرية والاستهزاء بالاسلام او اي دين او ملة

  18. القراي بقول ان القران لك ينزل باللغه العربيه وربنا بقول ((انا انزلناه قرآنا عربيا)) القراي الكافر الملعون يكذب الله عز وجل؟؟؟؟؟؟؟

    1. نسأل الله أن ينتقم من هذا المدعو القرداي حتى لا ينشر سمومه وافكاره الضاله وهذا ابتلاء وفتنة في الدين ولابد من إيقاف هذا العبث بالمناهج وأصبح في أيدي غير امينه لهدم الاجيال وابعادهم عن تعاليم ديننا الحنيف. اللهم عليك به فإنه لا يعجزك وأرنا فيه عجايب قدرتك

  19. السودان 98% مسلمين كيف مثل القراي لا يقال معروف زول ضد الدين الإسلامي وثانيا الدين الإسلامي ماحق الكيزان حتى مثل القراي يغير في المناهج الدراسية زي ما داير عشان هو ضد الكيزان هو الشعب السوداني خرج ضد الكيزان عشان ضد الدين الإسلامي لا أبدا غور في ستين داهية

    1. يا اخوانا انتو ماتشوفو تحكمونا كيف تاكلونا من ياتو مع منو وين لكن علي ما اعتقد ظهرت الرويبضه أن يتكلم في امر العامه عمنا ربنا يغفر له بس لو اعرف دي خمرة ياتو بلد لانو لوبنقو بتاعنا السوداني كان بتزكر الله الله المستعان والله ياعمك هو اسلام الكانو بيرهبوك ديك مااسلام صحيح يازول أبعد من شي اسمو اسلام ووالله في مسلمين مابنضمو ابدا أبعد يااونكل طيب ابعد بعيد وجر شخؤط ياقرقر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *