إبراهيم موسى زريبة لـ”النورس نيوز”: الحزب الشيوعي خذلنا وعلى الشركاء تجنب اتخاذ القرارات بالأغلبية المكانيكية  

تأتي أهمية الجلوس إلى إبراهيم موسى زريبة، لعدة عوامل، أهمهما مشاركته الفاعلة في انجاز اتفاق سلام جوبا التاريخي، ولكونه يرتدي عدة قبعات، جميعها لا تخفى دوره البارز في صناعة الحدث حالياً.

ويشغل زريبة منصب كبير مفاوضي تجمع قوي تحرير السودان بالجبهة الثورية، ورئيس اللجنة الإعلامية لوفد المقدمة، وعضو لجنة الموائمة، وعضو المجلس القيادي بالجبهة الثورية.

جلسنا إليه في “النورس نيوز لنعرف آخر تطورات مجلس شركاء الحكم، ونفحص العلاقة مع قوى الحرية والتغيير، ونبحث عن الرؤى المستقبلية لإدارة البلاد.

حوار : عائشة الماجدي

أين وصلت أزمة مجلس الشركاء؟

هل هذه الصلاحيات موضحة في الوثيقة الدستورية؟

كيف تفسر عدم رضا رئيس الوزراء عبد الله حمدوك عن مجلس الشركاء؟

هل يسعى المجلس ليحل بديلاً للحاضنة السياسية للحكومة لقوى الحرية والتغيير؟

أذاً أين هو بالضبط موقع الحرية والتغيير من هذه الحاضنة؟

هل تمثيل الجبهة الثورية كافٍ بالنسبة لكم في المجلس بواقع 7 مقاعد؟

إذاً كيف يمكن تقييم التوافق  داخل بين مكونات المجلس؟

كيف أثر انقسام الجبهة الثورية على مشهد السلام؟ وهل من تنسيق بينكم وبقية الفصائل المنشقة؟

متى تتحولوا إلى أحزاب سياسية؟

هل تم اختيار الشخصيات التي تشغل المناصب والمقاعد المخصصة للثورية؟

وصلتم البلاد في ظل أزمات عديدة، أبرزها أزمة الاقتصاد والمعاش، فما هي مخططاتكم للإسهام في الحل؟

هناك زعم بأنكم تعملون بتوافق مع المكون العسكري بأكثر مما تفعلون مع نظيره المدني؟

كيف تنظر لتقسيم الحصص داخل المجلس بواقع 4 لصالحكم، و6 للعسكر، و14 للائتلاف الحاكم؟

كيف تصف علاقتكم بقوى الحرية والتغيير والمكون المدني في مجلس السيادة؟

ممن جاءت المقاومة؟

الحزب الشيوعي كان له موقف واضح؟

كيف تعلق على حديث أحد قادة الجبهة الثورية عن أقلية الحرية والتغيير وربما أصبحت غير موجودة؟

متى تفسحوا المجال للصف الخلفي من الحركات للجلوس علي مقاعد الحكم؟

ما هي استراتيجكم لإدماج الرحل والنازحين؟

Exit mobile version