الأخبارالأخبار الرئيسية

في افادات جريئة.. مريم الصادق تكشف عن سبب دفعها لتغيير اسمها وتتهم “الشيوعي” بالافتراء وتقول :تمديد الانتقالية شمولية جديدة

الخرطوم :النورس نيوز
كشفت مريم الصادق؛ نائب رئيس حزب الأمة القومي؛ عن إنها في المرحلة الثانوية طلبت من والدها تغير اسمها لتستقل بشخصيتها.
وقالت مريم إن الحديث عن ان الصادق اوشك ان يعود رئيس وزراء في نظام الإنقاذ بمفاوضات قادها قوش عار من الصحة تماما.
ونوهت إلى أن الأمة أفضل حزب يمارس الديمقراطية في داخله؛ وأشارت إلى أن الصادق المهدي أيقونة الديمقراطية في العالم الثالث كله؛ وأضافت “مناهضتنا للإنقاذ ليست بوخة مرقة ولا علوق شدة”.
ووصفت مريم الحديث عن ان حزب الأمة كان علي علم بفض الاعتصام وازال خيمته بالشائعة المغرضة؛ واكدت قيادات وكوادر من حزب الامة كانوا موجودين اثناء فض الاعتصام تم ضربهم وحرق خيمة الحزب والأنصار؛ وأشارت إلى أن الامام الصادق اول من دعا لفكرة الاعتصامات.
وأكدت مريم أن ملف السلام يجب أن يكون تحت ولاية رئيس مجلس الوزراء وما تم من تغول على الملف يعد اختراقا كبيرا.
وأشارت إلى أن ولاة حزب الأمة لم يستجيبوا للانسحاب الذي أقره الحزب وستتخذ حيالهم الإجراءات اللازمة؛ واكدت أن الوثيقة الدستورية تحتاج إلى مراجعات أساسية.
واتهمت مريم الحزب الشيوعي؛ بانه في فترة من الزمان قام باقفال كل وسائط الاعلام في وجهها وسعى لاسكات صوتها بكل السبل؛ وأضافت “انا مستحقة لاعتذار صريح من الحزب الشيوعي عن بيانه الكذوب عن توجهاتي لأنه افترى على كذبا ولم يتراجع ولم يعتذر”
وأشارت مريم في برانامج (لم يعد سرا) بقناة الخرطوم؛الذي يعده هيثم التهامي؛وتقدمه عفراء فتح الرحمن؛ إلى أن تمديد الفترة الانتقالية بادعاء استكمال الملفات هي شمولية جديدة على كاهل الشعب السوداني؛ وكشفت عن أن سبب تقديم استقالتها من اللجنة الاقتصادية؛ تسريب معلومات عنها بصورة غير متطورة.

تعليق واحد

  1. المنصورة… في الحقيقة… المهزومة…. ظل ابيها ونسخته النسائية…. كيف يعقل اعتبار حزب الأمة ديمقراطي والصادق المهدي ايقونة الديمقراطية في العالم وهو يتربع علي رئاسة الحزب منذ اواسط الستينات وايضا قد مثّل بكبار اعضاء حزبه وطردهم حين طالبوا بالديمقراطية الحقة غير المستندة علي آل المهدي في الرئاسة والأمانة العامة وغيرها… لفظهم غير آبه لوزنهم القبلي وتاريخهم وذلك لابعاد أي منافس له او أي مجدد… يامقهورة خليك في رشاوي الامارات عينا ونقدا وهو باب منافع جديد مبروك عليك وعلي ابيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *