رضا حسن باعو يكتب ….شتلة فطيرة مرعب الجنجويد بخير!

رضا حسن باعو يكتب ….شتلة فطيرة مرعب الجنجويد بخير!
لم يفلح من شتل تعرض إصابة عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن ياسر العطا لإصابة خطيرة إثر استهدافه بمسيرة أطلقتها المليشيا المتمردة حسبما زعم من روي الشتلة الفطيرة بأن مرعب الجنجويد ياسر العطا أصيب،وحاول أن يشير إلي تورط الإسلاميين مع المليشيا المتمردة في إصابته ليخلق حالة من الضجر بعدما قام شباب الإسلاميين بدورهم في معركة الكرامة وساهموا بفاعليه في كنس المليشيا المتمردة.
يعتبر الجنرال ياسر العطا فلتة معركة الكرامة فهو ظل مرابطا في ميادين القتال يتابع سير العمليات العسكرية في أم درمان والخرطوم الكبري ويتجول في جميع المناطق باثا الحماس وسط جنوده والمقاتلين من أبناء الشعب السوداني الخلص ولايتابع مثل ترهات غرف المليشيا المتمردة التي بعد أن هزمت ودحرت في الميدان تسعي لخلق حالة من الهلع وسط المواطنين الذين يتهيئون للعودة إلى ديارهم .
ظل الجنرال ياسر العطا مصدر إزعاج ورعب للمليشيا واعوانها بالداخل والخارج فهو يجاهر برأيه دون مواربة يواجه امارات الشر وتشاد وكل من يساند المليشيا المتمردة دون خوف أو وجل ،بل يصدح برأيه بقوة ورباطة جأش.
ليس في مقدور المليشيا المتمردة وأعوانها الوصول للجنرال الأسد ياسر العطا في وكره فهو يدرك كيف يقود عملياته العسكرية لكنس ماتبقي من المليشيا المتمردة ولايركز كثيراً مع مايقول به أعوان المليشيا الذين يرعبهم ظهور ياسر العطا وخطاباته القوية.
يظل المقاتل الجنرال ياسر العطا رمزاً من رموز معركة
الكرامة،متابعا لكل مايقال عنه أو يدور في الاسافير وليس ببعيد اخر فيديوهاته مع المقاتلين في الميدان حينما قال لهم أنه يشتغل شغل كاسات وكاسات مستوردة كمان مايعني أنه يدري مايقال عنه ولكنه لايشغل باله سوي بهزيمة المليشيا وكنس اثار ماتبقي منها.
لهؤلاء واولئك نقول إن الجنرال ياسر العطا مرعب الجنجويد بخير وعافية ولم يصبه مكروه وكل مايقال محض هراء يعبر عن فشل المليشيا ومشروعها الذي شارف علي نهايته خاصة بعد معركة تحرير رمز السيادة الوطنية القصر الرئاسي الذي يعتبر اخر معاقل المليشيا المتمردة التي فر بقاياها بعدما رأوا مقاتلي الجيش في كل مكان .