آراء و مقالات

عبدالماجد عبدالحميد يكتب.. يا للحسرة .. والخيبة

• إلي من كنا نظن فيه خيراً..
• إلي ابن قرية الياقوت ..
• إلي ابن والده الياقوت ..
• إلي محمد الياقوت ..
• اسم الشهرة وسط شباب الإسلاميين خاصة وشباب القوي والجماعات الإسلامية والطرق الصوفية ..
• إلي محمد الشيخ الياقوت ..
• من هوانك علي الدنيا والناس أنك فتحت المسيد بقرية الياقوت واستقبلت المتمرد كيكل الذي لايستطيع أن يضع رجله في تراب القرية التي أنجبته لأن أهله هناك أهدروا دمه وعلي رأسهم عمه موسي ود الزين ..
• فعلتها أنت يا محمد الياقوت خليفة والدك علي التقابة والمسيد وواليت المعتدين المجرمين في لحظة فارقة بين الأبيض والأسود في المواقف والمشاعر والحكايات .. والتاريخ سيسجل لك هذه اللقطة المخزية بالصوت والصورة ..
• (خسارة والله) أن نُطِيل .. ونُسيل حبر الكتابة إليك معاتبين لأنك ببساطة لا (تستاهل يا محمد الياقوت) ..
• نكتب إليك بمداد الفجيعة لنسألك سؤالاً واحداً فقط : ماذا ستقول لِرَبِّكَ غداً ؟!
• إذا بلغك كتابي هذا أرسل نسخة منه إلي الأخ الدكتور الفاتح الحسن المهدي
• ما أقسي أن تلد النار الرماد .. والنار التي نعنيها هي نار التيار الإسلامي الذي كُنت واحداً من الذين جلسوا طويلاً داخل صفوفه .. كنا نظن أنك تعلمت أن تحفظ أقدار ومواقف الرجال ..
• يا للحسرة .. والخيبة ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *