محمد رمضان يكشف مفاجأة عن مشهد إعلان الصابونة الذهبية (فيديو)
النورس نيوز _ وكالات عالمية
قال الفنان محمد رمضان: “واقعة رمي الفلوس الدولارات كان مشهد في كليب، ونوع الأعمال الفنية بيتطلب دا.. إنما مش فشخرة وبذخ، ولو ما عملتش النوع دا في الكليبات هتطلع غلط”.
شخصية الفيلم والكليب
وتابع خلال لقائه ببرنامج “معكم” الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي بقناة “سي بي سي”: “الشخصية في الكليب أو الفيلم هي اللي بتحتم عليَّ أعمل كدة، مش باختياري أنا”.
وأكمل: “الصابونة اللي اتصورت بيها في أحد الإعلانات كانت دهب وأنا وقتها استغربت، هي حاجة قلوية بس فيها حبيبات ذهب وغسلت بيها”.
وقال الفنان محمد رمضان: “دلوقتِ بحتفل برأس السنة زمان كنت بتفرج على اللي بيحتفلوا برأس السنة، كان فيه قصر في البحر الأعظم وبيعملوا حفلات ونقعد أنا وصحابي بعيد نتفرج على اللي بيحتفلوا ونحس إننا قاعدين معاهم، والإحساسين حلوين زمان كان فيه شعور جميل ودلوقتِ جميل جدًّا، وأنا بحب البلطي والجمبري”.
سر ملابس محمد رمضان الغريبة
وعن لبسه الغريب، علق محمد رمضان: “مش في الحقيقة بلبس كده والحفلات بتتطلب جزء من الشو ويبقى فيه بهرجة إنما في الحقيقة بلبس بسيط جدًّا، ولبسي شبه لبس كل الشباب، ومعايا إستايلست بيلبسوني في الحفلات ومعايا إستايلست نيجيري لما يكون عندي حفلة في أفريقيا، وإستايلست مغربي لما يكون عندي حفلة في المغرب، وفي افتتاح فورمولا 1 كنت لابس لبس السباق، وفي حفلة أمريكا بلبس لبس الموضة عندهم علشان ما يبانش إن فيه فجوة”.
أغرب بدلة لمحمد رمضان
وعن أغرب بدلة ارتداها، أشار: “كان عندي مؤتمر مع ميتر جينس فقلت للإستايلست النيجيري.. لقيته جاب لي بدلة بتاعة تجار الألماظ السنغاليين، فمحمود أخويا قال لي لو لبست البدلة لا أنت أخويا ولا أعرفك، ولكن أنا أخدت المخاطرة ولبست البدلة علشان أكسب 2 مليون سنغالي، بيكون فيه إستراتيجية ممكن الجمهور مبيقدرهاش”.
مشكلة أغنية “نمبر وان”
ولفت: “لما انتقدوا أغنية “نمبر وان” عذرتهم وحطيت نفسي مكانهم، وقلت لو أنا مكانهم وحد تاني بيغني نفس الأغنية هقول مين ابن الذين دا وهاتضايق منه طبعًا”.
قصة محمد رمضان منذ الصغر
وأشار: “حبيت التمثيل من وأنا صغير ومش عارف أخدته منين لأن مفيش حد في عيلتنا ممثل ولا له في التمثيل، وأمي لمست من وأنا صغير إني بلقط حاجات كتير وبخزنها وبمثلها قدام المراية وقدام اصحابي، أمي كانت شغلها في تفصيل الملابس للسيدات فكان بيجيلها ستات كتير والستات بطبعهم بيحبوا الكلام فكنت بسمع كلام يضحك ويبكي، وكنت بابقى قاعد بذاكر وألاقي نفسي عيطت على واحدة عملت كل حاجة مع زوجها وبعدين يسيبها ويطلقها وياخد اللي حيلتها”.
وأكمل محمد رمضان: “المنطقة اللي اتولدت فيها شكلت حاجات كتير فيَّ، وكنت كل يوم بروح عند قهوة بعرة، ولما أخدت أفضل موهوب في المسرح المدرسي على المستوى الجمهورية في أولى ثانوي، رُحت للمخرج وقلت له يا أستاذ أنا عايز أقابل المخرجين اللي بجد بتوع التليفزيون والسينما فقال لي انزل وسط البلد فاخدت منه الكلمة فروحت محطة الأتوبيس وكنت متخيل إني هنزل هلاقي حسين فهمي ماشي والوسط الفني كله متجمع، فبقيت أدخل عمارة عمارة علشان أشوف المخرجين ودخلت وسط البلد عمارة عمارة علشان أوصل لمخرج يخليني أمثل، وأول عمارة كانت فيها مخرج شرائط كاسيت وقال لي عمارة التوفيقية وفيها المخرج السيد راضي، كنت أمسك كوز الذرة وأتخيل إنه أوسكار، وكان عندي حلم وعايز أوصله بأي طريقة، وبسعي وراء شيء جميل بحبه”.
وتابع: “كنت بقول لكل مخرج شغلني وظفني وكل اللي أنت عايزه أنا هعملهولك لإني كنت مؤمن بموهبتي وعارف حقيقة إمكانياتي”.
وأشار: “ما كنتش بحب أشوف القصص الحزينة، وكنت أشتري كتب السير الذاتية ومنها قصة بيليه وإزاي قدر ينجح ويوصل لما وصله وهو مكنش معاه يشتري جزمة”.